تترك عزة منزلها بعد أن أصبحت حياتها فيه مستحيلة بسبب مضايقات زوج أمها المتكررة، تتعرف عزة بمدحت وتنمو العلاقة بينهما حتى يعرض عليها الزواج إلا أنها ترفض الارتباط به لثروته، توافق على الإقامة بمنزل مدحت بعد أن فشلت في العثور على سكن مناسب، هناك تتوطد علاقتها بالأرملة ماجدة، ذات يوم يشتد المرض على ماجدة وتشرف على الموت فتوصيها خيرًا بطفلها وأن توصله لجدته، تموت ماجدة، وفي نفس الوقت تصل الجدة صفية إلى منزل ابنها فتظن صفية أن عزة هي ماجدة زوجة ابنها، فهي لم تتعرف من قبل على زوجة ابنها للقطيعة بينهما بسبب إصرار ابنها على الزواج من ماجدة، تستغل عزة الموقف وتنتحل شخصية ماجدة، في منزل الجدة صفية يتعرف أحد أقرباء زوج ماجدة عليها ويرى أنها الزوجة المناسبة فيطلبها للزواج، يرى مدحت أن تصرح عزة بالحقيقة وتخبر صفية عن حقيقة الموقف، تعترف عزة لصفية بحقيقة الموقف وتترك المنزل وتعود لمدحت ويتزوجان.